هل البنك المركزي الأوروبي يستهدف اليورو للحفاظ على على الطريق الصحيح ( الهابط ) ؟

نحن نعترف أننا كنا على استعداد للنظر أن يوم أمس حركة اليورو  التصحيحية  اكتسبت بعض المصداقية بشكل جزئي  بسبب تقارير صحفية تشير إلى أنه على مدى السنوات العشرين الماضية، كان لدينا اثنين من الاحداث الكبيرة عندما تراجع الدولار بعد أن رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة. 

نحن يمكن استبعاد هذه المقارنات  لأن الكثير من الظروف قد تغيرت، بما في ذلك إدخال اليورو وإعادة توحيد ألمانيا، ولكن الفكرة باقية . ويمكننا أن نضيف أنه في أعقاب الأحداث الإرهابية الأخيرة، اليورو ارتفع في ظروف غامضة، بالإضافة إلى التحيز الذي طال أمده تحابي  اليورو سحرية. الى جانب ذلك، هناك دائما "شراء على الإشاعة وبيع على الخبر"، والذي يعني هذه المرة ارتفاع سعر الفائدة هو مسعر بشكل كاملا .  

اليوم لدينا عدد كبير من البيانات الجديدة، بما في ذلك السلع المعمرة أكتوبر، الإنفاق الاستهلاكي، ثقة المستهلك U ميشيغان واحدة مبيعات منزل الأسرة. بعد موجة من النشاط صباح هذا اليوم، يجب أن الأمور تهدأ مع دخول الولايات المتحدة إلى وضع عطلة. 

وتعقد أوبك اجتماعها، أيضا، على الرغم من أن أحدا لا يتوقع تغيير السياسة. المهم في الأمر هو أن البنك المركزي الأوروبي يفكر في سعر الفائدة على الودائع 2-الطبقة التي "تعاقب" البنوك الكبيرة (أي فرنسا وألمانيا). 

عليك أن أتساءل عما إذا كان البنك المركزي الأوروبي لم يراقب ارتفاع اليورو مع التنبيه ويقرر لرمي القليل من الماء البارد على ذلك. نتوقع بالفعل كمية المشتريات الشهرية على أن تزاد ودفعت تاريخ انتهاء إلى ما هو أبعد سبتمبر المقبل، بحيث يترك سعر الخصم باعتبارها المصدر الرئيسي لل-تنشيط إعادة المعنويات. 

انكمش الإقراض المصرفي في منطقة اليورو، ثم توسعت قليلا، ثم التعاقد إلى ما يقرب من الصفر مرة أخرى. لا يوجد شيء مثل سعر الفائدة على الودائع عقابي للحصول على البنوك خارج تجتاح الأرصفة لشخص لإقراض. يستهدف البنك المركزي الأوروبي واليورو والافراج عن شذرات من قضايا السياسة أن نأخذ في على طريق الحق (الهابط)؟ 

 الخميس هو يوم عطلة وطنية في الولايات المتحدة. يتم إغلاق البنوك. نحن لن تنشر أي تقارير.